ما بين جمعة نبذ العنف وهالة الرمزية والتأثير الضمنى على الوعى الجمعى ، صدقًا جمعة اليوم إذا ركز عليها أساتذة علمى النفس والإجتماع -وبالتبعية علم التاريخ- سينتج عنها دراسات هائلة ، ربما تفنن فيها الملمون بالصوت والمنصة اليوم على سبيل المثال لا الحصر آيتى الركعة الثانية من سورتى الفتح والمسد ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق