زهرةٌ آنية الروعة فلنمسك

بها قبل العبور

روق الأنانى

روق الأنانى روق

عين برق الخذام واسقينى يا عينى

وان جانى محبوبى الليلة

 لأعمل له فى الغيط ضليلة

وهقول له سلامات م الغيبة

وأفرح به وأتهنى من الليلة يا عينى

وان جانى محبوبى الليلة

لأعمل له فى الدار هُليلة يا عينى

وأعزم له بنات العيلة

ع الطبلة نرقص ونغنى يا عينى

وان جانى محبوبى وقال لى

خدى مالى راح أقول له خلى ياعينى

وألبس له الطرحة التُلى

وأفرح به وأتهنى الليلة يا عينى

the swan

زهر الياسمين

ولا تزل هذي الواحة تنتظر موسم الربيع في الأرجاء
فلكل زهر أوانه.
هكذا الياسمين يأتي موعده ينشر الأريج ويرتحل الزهر من مكان لآخر لطالما استقر أريجه بداخله لايجف. فقط أماكن يترجل بها ويعود...حتمًا يعود.ِ

طيف صورة

لطالما تراقص طيفها أمامى
يتحدث معى بلغة ليست لبنى البشر
كنت أرتحل من سكن إلى آخر
و ظل حائط المقهى ينادينى
كى أتوجه صوب الصورة
 أداعب خلجات نفسى كى أقتنع أنها تحيا فى مكان ما حولى
كلما ارتحلت من مكان لآخر أحدق فى أهالى الحى
حتى عربات القطار لم تسلم هى الأخرى من نظرات عينى
متسائلًا علام أسترق النظر؟!!!
أ أجمع ملامح لها أو لأخرى من بين وجوه البشر؟!!!
أم أننى أبحث عنها هى بالفعل!!!
وحين أجدها متتبعًا مسكنها
سأرسل لها خطاب مرفق طيه،ذاك النحت الذى لم يكتمل إلا برؤياها
وجملة واحدة بالخطاب "قبل ما تشوفك عينيه"