في الأيام القليلة حدثت أمور كانت هي صاحبة الصوت الأعلى الذي غطى على العديد من الأحداث الجارية في مصر،بغض الطرف عن كوني أراها مفتعلة كي تعمل كغطاء لما هو أشد وأبشع أو كالمعتاد لتسريب أمور يفاجئ بها الشعب الميمون فيما بعد، لكن الحدث الأعلى كان حادثة تحرش جماعي في #جامعة_القاهرة داخل حرم كلية #الحقوق ،كل ما رأيته وجدته مفتعل لم ولن تكن الحادثة الأولى ولا الوحيدة حتى،لكن ما أثار الحفيظة ألوف مؤلفة من التحليلات والتبريرات حول التحرش ونقرات لوحة المفاتيح المثارة والمجروحة والمهانة "إزاي يحصل ده في حرم الجامعة، إزاي تتحرشوا بالبنات،إزاي وإزاي وإزاي إلى آخره من التعليقات والتعقيبات" ناهينا عن الجمل الأشهر من باب ملابس الفتيات ،حركات الفتيات،عفة الشباب،الهيجان،الباذنجان.....
وها هوالحدث يلحق بسابقه،ما حدث مجرد غطاء انتهينا من قول ذلك أنه للتشويش والتغطية على أمر اخر ، لكن هل ما كتبتموه على الفيس أوجد حلًا؟!!!
هل ما غردتوا به على تويتر أوجد حلًا؟!!!
إن لم تمتلكوا المقدرة على إيجاد حل جذري لهذا النتوء المجتمعي، فوفروا على ورحكم النعرة الكدابة والحمأه في إزاي وشوف الأخلاق وشوف البظرميط،وانتظروا عن قريب حادثة قتل أحدهم على يد أنثى في مواصلات أو طريق...
وها هوالحدث يلحق بسابقه،ما حدث مجرد غطاء انتهينا من قول ذلك أنه للتشويش والتغطية على أمر اخر ، لكن هل ما كتبتموه على الفيس أوجد حلًا؟!!!
هل ما غردتوا به على تويتر أوجد حلًا؟!!!
إن لم تمتلكوا المقدرة على إيجاد حل جذري لهذا النتوء المجتمعي، فوفروا على ورحكم النعرة الكدابة والحمأه في إزاي وشوف الأخلاق وشوف البظرميط،وانتظروا عن قريب حادثة قتل أحدهم على يد أنثى في مواصلات أو طريق...