مولاى، أجفانى جفاهنّ الكرى
و الشوق لاعِجُه بقلبى خيّمَ
مولاى، لى عملٌ و لكن موجب لعقوبتى
فاحنن على تكرما
يا ذا العطا يا ذا السخا
...اسق العطاش تكرما
ما كل من ذاق الصبابة مغرم
من لم يذق طعم المحبة
ما مرس
أنا يا سُعاد بحبل ودك
واثق
لمست ذكرك في الصباح
وفي الغلس
يا جنة للعاشقين تزخرفت
جودى بوصل فالمتيم ما أئتنس
أنيت ، قالت : كم تأن
؟
أجبتها
هذا أنين مفارق بالموت حس
قالت : أما يشفيك؟!
قلت لها اللقاء
قالت : أزيدك بالوصال،فقلت : بس
فتبسمت عجبا
وقالت :
وصلي لن ترى، فهذا أمر من أخذ النفس
تقرأ سُعاد بضد ما
أقرأ أنا
أقرأ ألم نشرح فتقرأ لي عبس
و الشوق لاعِجُه بقلبى خيّمَ
مولاى، لى عملٌ و لكن موجب لعقوبتى
فاحنن على تكرما
يا ذا العطا يا ذا السخا
...اسق العطاش تكرما
ما كل من ذاق الصبابة مغرم
من لم يذق طعم المحبة
ما مرس
أنا يا سُعاد بحبل ودك
واثق
لمست ذكرك في الصباح
وفي الغلس
يا جنة للعاشقين تزخرفت
جودى بوصل فالمتيم ما أئتنس
أنيت ، قالت : كم تأن
؟
أجبتها
هذا أنين مفارق بالموت حس
قالت : أما يشفيك؟!
قلت لها اللقاء
قالت : أزيدك بالوصال،فقلت : بس
فتبسمت عجبا
وقالت :
وصلي لن ترى، فهذا أمر من أخذ النفس
تقرأ سُعاد بضد ما
أقرأ أنا
أقرأ ألم نشرح فتقرأ لي عبس