يا رب يا رب
يا مسعدك يا اللي تصلي على النبي
والله النبي ضمن الغزالة وحلها
الصبر طيب للأمارة يصبروا
ياما اللي كان صابر ينول المغفرة
اللى صبر نال الهنا بلغ المنى
واللي معاه صبره يلاقيه في الآخرة
ياما جرى لأيوب على حكم الزمن
وبنت عمه على البلاوي صابرة
وبنت عمه من الأصول الطيبين
ولا يوم شكت أبدًا ولا الخال درى
ولا يوم شكت أبدًا ولا يوم هانته
خايفه على العرض الشريف من المعيرة
أول سنة يا أيوب ما قلنا بتنقضى
التانية يا أيوب لغلبك صابرة
تالت سنة يا أيوب بقيت مُضني وعليل
نايم على فرشه وحالاته مغيرة
نايم على فرشه و حالك يا أيوب عدم
يا ريحته ترمي الطيور الطايرة
رابع سنة يا أيوب بقيت رق الغلال
لا حيلة ع العرض السليم من المعيرة
شبه جمل عليل وحمله كسبرة
خامس سنة يا أيوب أما علو لك الفُراش
سبع مراتب عالية ومسطرة
سادس سنة يا أيوب ما جافوك ناس البلد
وكرهته ساير البُنية مع الولد
سابع سنة يا أيوب ما جابوك أمك وأبوك
قالوا خديه ده وامشى به يا غندره
تقول لهم يا لايمين قلوا الملام من باع لحمه يا ناس يصير به مَعيره
تقول لهم يا لايمين قلوا الملام فاضل سواد الليل وصابحه مسافره
ناعسة خدت أيوب في مقطف من الأشيم منه تفوح المسك ويا العنبره
مشيت نهار وتانى نهار وتالت نهار ، رابع نهار بالجوع وناعسة صابره
تشيل بعينها تلاقى عشة في الجبل أودامِها ميه زَلال ومسكره
قامت على العشة فرشتها دره من بعد نومه على الحرير العنبره
ناعسة سابت أيوب وطلعت على البلد وأهي رايحة تشحت فى البلاد العامره
تقف على الأبواب تنادي يا محسنين
حنوا على واحد عليل جسمه انهرى
يمدوا أياديهم ويدوها اللقم
وتقول يا رب لحكمك صابره
شافوها ستات البلد دول ودول
ماعنتيش تيجى في بلدنا يا غندره
***
شعركِ اللى على الخلخال جدايل من ورا
مادام شحتي العيش تبيعى شعركِ
اللي على الخلخال جدايل من ورا
ان كنتِ يعنى على البلاوى صابرة
قالت لهم بس اشتروا وأنا أبيع لكم
أنا حزينة على الزمان واللي جرى
يا مسعدك يا اللي تصلي على النبي
والله النبي ضمن الغزالة وحلها
الصبر طيب للأمارة يصبروا
ياما اللي كان صابر ينول المغفرة
اللى صبر نال الهنا بلغ المنى
واللي معاه صبره يلاقيه في الآخرة
ياما جرى لأيوب على حكم الزمن
وبنت عمه على البلاوي صابرة
وبنت عمه من الأصول الطيبين
ولا يوم شكت أبدًا ولا الخال درى
ولا يوم شكت أبدًا ولا يوم هانته
خايفه على العرض الشريف من المعيرة
أول سنة يا أيوب ما قلنا بتنقضى
التانية يا أيوب لغلبك صابرة
تالت سنة يا أيوب بقيت مُضني وعليل
نايم على فرشه وحالاته مغيرة
نايم على فرشه و حالك يا أيوب عدم
يا ريحته ترمي الطيور الطايرة
رابع سنة يا أيوب بقيت رق الغلال
لا حيلة ع العرض السليم من المعيرة
شبه جمل عليل وحمله كسبرة
خامس سنة يا أيوب أما علو لك الفُراش
سبع مراتب عالية ومسطرة
سادس سنة يا أيوب ما جافوك ناس البلد
وكرهته ساير البُنية مع الولد
سابع سنة يا أيوب ما جابوك أمك وأبوك
قالوا خديه ده وامشى به يا غندره
تقول لهم يا لايمين قلوا الملام من باع لحمه يا ناس يصير به مَعيره
تقول لهم يا لايمين قلوا الملام فاضل سواد الليل وصابحه مسافره
ناعسة خدت أيوب في مقطف من الأشيم منه تفوح المسك ويا العنبره
مشيت نهار وتانى نهار وتالت نهار ، رابع نهار بالجوع وناعسة صابره
تشيل بعينها تلاقى عشة في الجبل أودامِها ميه زَلال ومسكره
قامت على العشة فرشتها دره من بعد نومه على الحرير العنبره
ناعسة سابت أيوب وطلعت على البلد وأهي رايحة تشحت فى البلاد العامره
تقف على الأبواب تنادي يا محسنين
حنوا على واحد عليل جسمه انهرى
يمدوا أياديهم ويدوها اللقم
وتقول يا رب لحكمك صابره
شافوها ستات البلد دول ودول
ماعنتيش تيجى في بلدنا يا غندره
***
شعركِ اللى على الخلخال جدايل من ورا
مادام شحتي العيش تبيعى شعركِ
اللي على الخلخال جدايل من ورا
ان كنتِ يعنى على البلاوى صابرة
قالت لهم بس اشتروا وأنا أبيع لكم
أنا حزينة على الزمان واللي جرى