تنهد فما بقي للرقاد طريق تنهد فكتمان الوجع انفجار من الوريد إلي الوريد تنهد وأمعن الصمت...
الجمعة، 10 سبتمبر 2010
الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010
عبثاً مولانا
يمتطي دوماً عقول تابعيه، مُدثرينها بأغطية التسبيح والحمد وكأنه الإله.
يوجههم بالسُخط عليها.
يدنسونها ويشوهون أحلامها، لأنها الخوف الكامن بكيان مولانا هي الأنثى
فلا عجب أن تُحارب الفكرة، والكُفر مُباح.
الحرية مصادرة، والقيد هو المتاح.
وكأن المجتمع -عفواً- مولانا صنيع المجتمع قد سُخر كي يَفني كل ما أُونث
يوجههم بالسُخط عليها.
يدنسونها ويشوهون أحلامها، لأنها الخوف الكامن بكيان مولانا هي الأنثى
فلا عجب أن تُحارب الفكرة، والكُفر مُباح.
الحرية مصادرة، والقيد هو المتاح.
وكأن المجتمع -عفواً- مولانا صنيع المجتمع قد سُخر كي يَفني كل ما أُونث
الأحد، 5 سبتمبر 2010
أغنــــــــــــــى
ودي أغني لنسمة الحرية
ولحلم طاهر في الضماير عاش
ولوردة حمرا مفتحة مندية
ولدنيا جاية لسه ماعشنهاش
وللصبية اللي الهوا شالها
وطرف شالها في الهوا رعاش
ولغنوة العاشقين ع التلة
لما القلوب قالت والصوت ما انحاش
ولأهلنا الجدعان والأصلا
وللصباح اللي لاح وتجلى
ودي أغني لابني لكني
أوان غُنايا ماجاش
أوان غُنايا ماجاش
ولحلم طاهر في الضماير عاش
ولوردة حمرا مفتحة مندية
ولدنيا جاية لسه ماعشنهاش
وللصبية اللي الهوا شالها
وطرف شالها في الهوا رعاش
ولغنوة العاشقين ع التلة
لما القلوب قالت والصوت ما انحاش
ولأهلنا الجدعان والأصلا
وللصباح اللي لاح وتجلى
ودي أغني لابني لكني
أوان غُنايا ماجاش
أوان غُنايا ماجاش
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)