مزج الحكايا كل ما تشتهيه الآن أن تجلس بجوار أحدهم تسرد ما تطويه كتمانًا تغوص أنت وتقطتف ما تريده أنت كى تبوح به مزجًا خفيفًا مما يدور بك فقط لكى تحكى . عبثًا حين تنوى فعلها فتجده أو على أقصى تقدير تجد كل من تود مشاركتهم مزج من حكاياك فى أمرهم ينشغلون أو يبتاعون من خارج السرب الحياتى بضاعة أخرى، مهلًا أنت أيضًا خارج السرب الأزلى ليس بالضرورة أن تحكى لمن يهون حالة القَطعان!!!
الاثنين، 13 أغسطس 2012
الأحد، 12 أغسطس 2012
نص مفقود
وعاد إلى سيرته الأولى فى متنفس الحزن والوجع بعدما سلك إتجاه النزف وبحر لا ينتهى ،رجع لبادئ ذى بدء والبقع الحمراء تكسوه طبقات طبقات لا مفر من جرحه وحده الحزن يعيده هوقاسى لكنه أهون من البحر!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)