الكارثة ربما تحدث وتقضى على ما تقضى من حيث المصيبة وخلافه، وعلى إثر هذا ربما تنخلع بعض المفاهيم وتترسب مفاهيم أخرى تطرح كل ما ورث من أخلاق وقيم أرضًا . ومع ذلك تظل الحلول مطروحة من كافة التوجهات والمحاور المعنية بالكارثة .
لكن الأزمة أقوى من ذلك فبعد حدوث الكارثة تتظافر كل الجهود لمحاولة وضع حلول لها بعدما حلت المشكلة ونجمت عنها الكارثة، فتأتى بشرح البوادر الأولى لها -أى الكارثة- تصطدم بأطراف الكارثة مع إنغلاق تام لكافة مداخل الإستقبال ويبقى طرحهم مجرد خلخلة وفتح لملفات أغلقت ، فيأتى حلًا آخر يحاول وضع أسس وثوابت جديدة تحل الكارثة هو ذاته الطرف الآخر ييرى أنها ستضع حد للإشكالية ولكن كمحاولة لإستمرارية جلد الذات والتنكيد أو لنقل التعايش مع الكارثة من قبيل يوم مسكن وأيام مشكلة ولكنها ستحل بيوم مسكن وأيام مشكلة ....إلى آخر الدائرة التى لا تنتهى فيشتت الحل وسط صراعات لإنغلاق المفاهيم...
لكن الأزمة أقوى من ذلك فبعد حدوث الكارثة تتظافر كل الجهود لمحاولة وضع حلول لها بعدما حلت المشكلة ونجمت عنها الكارثة، فتأتى بشرح البوادر الأولى لها -أى الكارثة- تصطدم بأطراف الكارثة مع إنغلاق تام لكافة مداخل الإستقبال ويبقى طرحهم مجرد خلخلة وفتح لملفات أغلقت ، فيأتى حلًا آخر يحاول وضع أسس وثوابت جديدة تحل الكارثة هو ذاته الطرف الآخر ييرى أنها ستضع حد للإشكالية ولكن كمحاولة لإستمرارية جلد الذات والتنكيد أو لنقل التعايش مع الكارثة من قبيل يوم مسكن وأيام مشكلة ولكنها ستحل بيوم مسكن وأيام مشكلة ....إلى آخر الدائرة التى لا تنتهى فيشتت الحل وسط صراعات لإنغلاق المفاهيم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق