بيرم لما يتجلى ويجذبه الوجد ويعرف الروح لما تنبسط شكلها إيه، مافيش شيء يبسطها غير كأس محبة يدور ويوزع المحبة على الجمع. ولو أحبتهم مش وياهم يتمنوا ينولوها، نفس اللي بيحصل لما رجل أو ست من أعماق الدلتا يقول لأحبابه يا ريتني أكون وياك وأكون خدامك...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق