السنباطي لما ألف لحن القلب يعشق كل جميل، ما ألفهاش بخشوع أو حالة الوقار المتمادي في ألحانه، إنما لحنها بروح ست ورجل جايين من أعماق ريف الدلتا وصعيد مصر قلبهم بيرقص أنهم رايحين يحجوا، الفلاحين (الريفيين) بالنسبة لهم الزيارة فرحة، والخشوع بالنسبة لهم أنهم يرقصوا ويعيطوا ويزغرطوا في نفس الوقت أنهم في الحجاز... وده بالظبط اللي السنباطي عمله في اللحن رقص وفرحة وعياط في نفس الوقت.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق