ربما نتعامل مع الأمور بفرط من حسن النية لمجرد أننا نرغب في خير لمن نحب، وأحيانًا تصبح هذه النية نذير شؤم وسوء تقدير منا، فنكتشف أننا لم نتسطع ايصال ما نود البوح به أو فعله كما نشعر به، فينقلب الأمر فجأة على رأسنا وتقسو الحياة سارقة لما منحتنا إياه يومًا وكأنما عقاب على أننا التقينا في لحظات رحبت بنا ورحبنا بها وكان مزج الألفة الغير متوقع!!!
سلبتنا إياه الحياة هكذا في دهشة منا لم نحسب لها يومًا حسبان...
سواء أكان غباء منا أو حسن نية دونما تقدير، يكفي ما اجتمعنا عليه من صدق تشبعنا منه بتواصل يخصنا نحن... حتمًا سنلتقي يومًا أثق في ذلك.
سلبتنا إياه الحياة هكذا في دهشة منا لم نحسب لها يومًا حسبان...
سواء أكان غباء منا أو حسن نية دونما تقدير، يكفي ما اجتمعنا عليه من صدق تشبعنا منه بتواصل يخصنا نحن... حتمًا سنلتقي يومًا أثق في ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق