فتاة الحزن المستتر أخبئ حزنى فى دموع الوجع المكبوتة ، يقول صديقى Mina Nagy "
في قصة أطفال ما سأخترعها. سأبكي شوقاً للبحر حتي يخرج بحرٌ من ماء دموعي فأعوم فيه فرحاً"
فكيف لى أن أشكو وجعى لوجعى أليس البحر درب المشكى و سبيل الصامتين فكيف لطفلة مثلى أن تلهو و تغمر روحها فى إغتسال ملح الصبر المختبئ فى دموع كُبتت دهرًا لم يشأ للطفلة القابعة فى سرداب الذكرى أن تمرح برمل الشاطئ المسكوب من ترحالذو البحر الموجوع ، عفوًا ذو الدمع المنهمر الموجوع شوقًا المنسى دهرًا...
في قصة أطفال ما سأخترعها. سأبكي شوقاً للبحر حتي يخرج بحرٌ من ماء دموعي فأعوم فيه فرحاً"
فكيف لى أن أشكو وجعى لوجعى أليس البحر درب المشكى و سبيل الصامتين فكيف لطفلة مثلى أن تلهو و تغمر روحها فى إغتسال ملح الصبر المختبئ فى دموع كُبتت دهرًا لم يشأ للطفلة القابعة فى سرداب الذكرى أن تمرح برمل الشاطئ المسكوب من ترحالذو البحر الموجوع ، عفوًا ذو الدمع المنهمر الموجوع شوقًا المنسى دهرًا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق