يغدو الشعور بالندم أو محاولة الشعور به ترفا لا نناله عما فعلناه لا لشيء
سوى لأمر واحد شديد القسوة وهو أن ما صدر لم يكن لأجلنا، بل لأناس غيرنا
أهل! ربما أصحاب! مع الأسف وارد.
للغير كان الفعل ولم يكن يوما لأجلنا. نفعل كل شيء نتلقى قسوته وحدنا ونتجرع مرارته وحدنا ونكتم آنين قاتل في الصدر ولا ندرك أننا نحتضر وحين نشعر بالندم يكون ترف لا نرقى له لأننا ظلمنا أنفسنا...
للغير كان الفعل ولم يكن يوما لأجلنا. نفعل كل شيء نتلقى قسوته وحدنا ونتجرع مرارته وحدنا ونكتم آنين قاتل في الصدر ولا ندرك أننا نحتضر وحين نشعر بالندم يكون ترف لا نرقى له لأننا ظلمنا أنفسنا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق