وحدها رائحتك كانت تدثرني وتدفئ جسدي الضخم، كف يدك الرابت على كتفي ،الرابط صدرك برأسي المنقذ لي من ليلة باردة أهملت الشمس نهارها...
وحدك نور كان يضيء عتمة أيام الأسرة فردٌ فرد،ضحكتك سعاد سعادة تحتضن البيت والأركان. العين الآن كما بحرٍ بمداد لا يجفف نبعه...
وحدك نور كان يضيء عتمة أيام الأسرة فردٌ فرد،ضحكتك سعاد سعادة تحتضن البيت والأركان. العين الآن كما بحرٍ بمداد لا يجفف نبعه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق