بداية كان الصباح مع سيدتين من
البُهرة سمحتي الوجه بشاشتيهما كانت رقيقة حتى وهن ينطقن "سيدنا حُسين"
إجلال بطريقة بديعة ، ومر برؤية عمتي صاحبة العصمة (ستيته هانم حسب الله
الحمش) -إلهي ما أتحرم منها- ورغم...رغم مر اليوم ببعض ما يؤرق لكنه أوشك
أن يمر...
الأربعاء، 3 أبريل 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق