يومًا ما كتب جاهين و تغنى عبد الحليم على لحن كمال الطويل "صناعة كبرى ملاعب خضرا
تماثيل رخام ع الترعة و أوبـــــــرا في كل قرية عربية"
حلم المعرفة و التقدم الذى لا يزال طيف يراود المصريين منذ الستينات حتى الآن، على الرغم من أن هذا كان موجود إبان الحكم الملكى لكن لفئة محدودة... الحلم كان الإنتشار بين كل الفئات... على الرغم من أن الإسماعيلية لها الحظوة فى محافل ثقافية شاملة كثيرة لكن لعل العدوى تصل كل شبر بأرض مصر...
تماثيل رخام ع الترعة و أوبـــــــرا في كل قرية عربية"
حلم المعرفة و التقدم الذى لا يزال طيف يراود المصريين منذ الستينات حتى الآن، على الرغم من أن هذا كان موجود إبان الحكم الملكى لكن لفئة محدودة... الحلم كان الإنتشار بين كل الفئات... على الرغم من أن الإسماعيلية لها الحظوة فى محافل ثقافية شاملة كثيرة لكن لعل العدوى تصل كل شبر بأرض مصر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق