قديمًا في هكذا مناسبة اعتاد المصريون ربط المناسبات الاجتماعية والدينية بما يسمى "المواسم" فكانت كل أسرة تعد يوم الموسم وليمة على رأس قائمتها (البط والكسكسي) كنوع من الاحتفاء وجمع لم شمل الأسرة بأكملها في يوم الموسم ، وقبل الموسم أو المناسبة بيوم.
كانت القرى تزين بالصبايا حاملات الأسبته الذهبية -مصنوعة من الغاب(البوص) - المغطاه بالبشكير القطني الأبيض وممتلئة بخير المنزل والأرض، وكانت الصبايا إما من بنات الأسرة أو تعملن بالمنزل، وأحيانًا تأتي بعض الأسر في القرية بالفتيات بسيطات الحال ليذهبن بالموسم ويعطيهن أشياء من خير الدار.
وفي مناسبة كالمولد النبوي يذهب الأب حاملًا عروس حلاوة مع الصبايا حاملات الأسبته إلى ابنته العروس أو يذهب بدلًا منه الإبن الوحيد أو الإبن الأكبر في الأسرة. أو تذهب نساء الأسرة صباحًا إلى أهل خطيبة الإبن بالموسم ثم يذهب إليها العريس مساءً وبصحبته العروس الحلاوة هدية للخطيبة.
هكذا يكون المولد اجتماعيًا في الليلة السابقة لانعقاده أو الإحتفال به دينيًا...
كانت القرى تزين بالصبايا حاملات الأسبته الذهبية -مصنوعة من الغاب(البوص) - المغطاه بالبشكير القطني الأبيض وممتلئة بخير المنزل والأرض، وكانت الصبايا إما من بنات الأسرة أو تعملن بالمنزل، وأحيانًا تأتي بعض الأسر في القرية بالفتيات بسيطات الحال ليذهبن بالموسم ويعطيهن أشياء من خير الدار.
وفي مناسبة كالمولد النبوي يذهب الأب حاملًا عروس حلاوة مع الصبايا حاملات الأسبته إلى ابنته العروس أو يذهب بدلًا منه الإبن الوحيد أو الإبن الأكبر في الأسرة. أو تذهب نساء الأسرة صباحًا إلى أهل خطيبة الإبن بالموسم ثم يذهب إليها العريس مساءً وبصحبته العروس الحلاوة هدية للخطيبة.
هكذا يكون المولد اجتماعيًا في الليلة السابقة لانعقاده أو الإحتفال به دينيًا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق