لم يكن مُحتم عليها أبدًا أن تدرك مبكرًا مبررات لعقمها، لم يتثنى لها أن تُعلم قلبها معنى الفرح. منذ الإنتقال الأول وما بين يديها فقدان، شقيقة الروح ثم دهشات الحياة المزعجة ما بين فقدان السعادة والحياة، المراهقة والحب... آهٍ كم توجعها هذه الكلمة تبعات من طرق الباب وتركته هي بلا أسباب ربما لأنه بالبداية لم يكن سوى نص مفقود...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق