ألا شِهْتَ من عصرٍ قليلٌ بياضُهُ
حلوكٌ سواده، يطلُ علينا بالضروس النوائب.
تطاول حتى شارك النجم أُفقُه
تسافل حتى شارك الوحش رزقهُ
تشابك حتى لم يعُدْ فيه مسلكُ
لمن رام دربًا بالنصاعةَ يُشرقُ
وجاد علينا كهفُه بالعجائب.
حلوكٌ سواده، يطلُ علينا بالضروس النوائب.
تطاول حتى شارك النجم أُفقُه
تسافل حتى شارك الوحش رزقهُ
تشابك حتى لم يعُدْ فيه مسلكُ
لمن رام دربًا بالنصاعةَ يُشرقُ
وجاد علينا كهفُه بالعجائب.
شعر:- عبدالمنعم عواد يوسف
من ديوان :- لكم نيلكم ولي نيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق