يوماً ما
تمنت الطفلة لو كانت للأشجار قدمان تنتعلا الأحذية
لكانت حرة طليقة تجوب الأرض مشرقها ومغربها.
وتأخذ شجرة الكافور التى أحبتها معها أينما ذهبت....
لم تكن تدرى أن للأشجار وطن
حتى وإن تنصل منها،وقطعها.
تبقى الجذور مُمسكة بحفنة تراب من الوطن.
عالقة بها!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق