لطالما تراقص طيفها أمامى
يتحدث معى بلغة ليست لبنى البشر
كنت أرتحل من سكن إلى آخر
و ظل حائط المقهى ينادينى
كى أتوجه صوب الصورة
أداعب خلجات نفسى كى أقتنع أنها تحيا فى مكان ما حولى
كلما ارتحلت من مكان لآخر أحدق فى أهالى الحى
حتى عربات القطار لم تسلم هى الأخرى من نظرات عينى
متسائلًا علام أسترق النظر؟!!!
أ أجمع ملامح لها أو لأخرى من بين وجوه البشر؟!!!
أم أننى أبحث عنها هى بالفعل!!!
وحين أجدها متتبعًا مسكنها
سأرسل لها خطاب مرفق طيه،ذاك النحت الذى لم يكتمل إلا برؤياها
وجملة واحدة بالخطاب "قبل ما تشوفك عينيه"
يتحدث معى بلغة ليست لبنى البشر
كنت أرتحل من سكن إلى آخر
و ظل حائط المقهى ينادينى
كى أتوجه صوب الصورة
أداعب خلجات نفسى كى أقتنع أنها تحيا فى مكان ما حولى
كلما ارتحلت من مكان لآخر أحدق فى أهالى الحى
حتى عربات القطار لم تسلم هى الأخرى من نظرات عينى
متسائلًا علام أسترق النظر؟!!!
أ أجمع ملامح لها أو لأخرى من بين وجوه البشر؟!!!
أم أننى أبحث عنها هى بالفعل!!!
وحين أجدها متتبعًا مسكنها
سأرسل لها خطاب مرفق طيه،ذاك النحت الذى لم يكتمل إلا برؤياها
وجملة واحدة بالخطاب "قبل ما تشوفك عينيه"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق