يمتطي دوماً عقول تابعيه، مُدثرينها بأغطية التسبيح والحمد وكأنه الإله.
يوجههم بالسُخط عليها.
يدنسونها ويشوهون أحلامها، لأنها الخوف الكامن بكيان مولانا هي الأنثى
فلا عجب أن تُحارب الفكرة، والكُفر مُباح.
الحرية مصادرة، والقيد هو المتاح.
وكأن المجتمع -عفواً- مولانا صنيع المجتمع قد سُخر كي يَفني كل ما أُونث
يوجههم بالسُخط عليها.
يدنسونها ويشوهون أحلامها، لأنها الخوف الكامن بكيان مولانا هي الأنثى
فلا عجب أن تُحارب الفكرة، والكُفر مُباح.
الحرية مصادرة، والقيد هو المتاح.
وكأن المجتمع -عفواً- مولانا صنيع المجتمع قد سُخر كي يَفني كل ما أُونث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق