فى البدء كان الفضاء
الكون بأجرامه
ونبض فى الحشا يدوى
فيكبر ويكبر
ونكبر معه
...حين يُصبح نبض القلب
رنين هاتف
وصوت قريب يأتى عبر الهاتف من بعيد
يُحيى بقايا وحدة
صوت أحباء ننتظرهم
ولكنهم يأتون فى مكان اللاعودة
ومن وجع الوحدة والإنتظار
تُبدع الأنامل
الكون بأجرامه
ونبض فى الحشا يدوى
فيكبر ويكبر
ونكبر معه
...حين يُصبح نبض القلب
رنين هاتف
وصوت قريب يأتى عبر الهاتف من بعيد
يُحيى بقايا وحدة
صوت أحباء ننتظرهم
ولكنهم يأتون فى مكان اللاعودة
ومن وجع الوحدة والإنتظار
تُبدع الأنامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق