في أيام كتلك كنت والأصدقاء نتسابق في إصطياد "الدبابير" واللعب معها,
ربما تتشابه هذه الهواية مع هواية صيد الفراشات لكن
الفرق أننا كنا نلعب معها ونمرح بصوت زنها ثم نحررها وكأنها طفل مثلنا.
أما صائدي الفراش يقتلونها كي يمتلكوها!!
(3:34pm July 25th, 2010)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق